مكتب

#عاجل| المكتب الإعلامي الحكومي في غزة: 🔻ندين بأشد العبارات الجرائم والمجازر التي ينفذها جيش الاحتلال، بحق الصحفيين في كل الأراضي الفلسطينية وخاصة في قطاع غزة، وندعو الجميع لفضح ممارساته وجرائمه بحق شعبنا ومقدساته، وبحق أسرانا في سجونه الظالمة. 🔻 نُحمِّل الاحتلال كامل المسؤولية عن جرائمه ضد الصحفيين والإعلاميين وقتلهم وإبادتهم. 🔻 نحمل الإدارة الأمريكية المسؤولية أيضا كونها منخرطة في الإبادة الجماعية وتشارك فيها بالسلاح والعتاد العسكري ودعمها للاحتلال بشكل لامحدود وفي كل الاتجاهات. 🔻 ندعو كل الأطر والمؤسسات ذات العلاقة بالعمل الإعلامي إلى إحياء المناسبة بكافة الأشكال وجعلها محطة من محطات التكاتف والتعاون للتطوير وتعزيز أخلاقيات المهنة، ولفضح جرائم الاحتلال وممارساته بحق الإعلاميين والصحفيين الفلسطينيين في كل فلسطين. 🔻نطالب المجتمع الدولي بحماية الصحفيين الفلسطينيين والضغط على الاحتلال لوقف حرب الإبادة الجماعية بحقهم وبحق المدنيين والأطفال والنساء وشعبنا الفلسطيني بشكل عام.

#عاجل | تصريح صحفي صادر عن المكتب الإعلامي للجان المقاومة في فلسطين:- ندين بشدة جريمة قتل الشهيد المقاوم أحمد أبو الفول أحد مقاتلي كتيبة طولكرم ونعتبر هذه الجريمة تساوق وتنفيذ واضح لمخططات العدو الصهيوني بملاحقة المقاومين والمجاهدين .- جريمة قتل الشهيد المقاوم أحمد ابو الفول برصاص أجهزة أمن السلطة في طولكرم جريمة نكراء وعمل جبان ومدان . - المطلوب من أجهزة السلطة في الضفة حماية شعبنا من تغول واعتداءات المستوطنين وجنود العدو الصهيوني النازي ومساندة شعبنا في قطاع غزة ، وليس ملاحقة وقتل المقاومين وخدمة سياسات العدو المجرم. - ندعو احرار شعبنا وشرفاءه في كل مكان إلى رفض هذه الجريمة ورفع الصوت عالياً ووقف العبث في جبهتنا الداخلية ووحدتنا الوطنية و ضرورة تقديم مقترفي هذه الجريمة للقضاء لنيل عقابهم .

#فلسطين عضو المكتب السياسي لحركة حماس عزت الرشق:▪️يقول الرئيس الكولومبي إن عصر الإبادة الجماعية وتدمير أمة بأكملها أمام أعيننا، لا يمكن أن يتكرر ،سنقطع علاقاتنا مع "إسرائيل"، وفي ذات الوقت يعلن وزير الخارجية التركي هاكان فيدان أن بلاده قررت الانضمام إلى دعوى الإبادة الجماعية التي رفعتها جنوب أفريقيا ضد "إسرائيل" في محكمة العدل الدولية. ▪️كل هذا يأتي تزامنا مع تصاعد ثورة الوعي العالمي الذي أشعلته غزة في ضمير العالم كله، وإسقاط القناع عن ازدواحية معايير بعض القوى العظمى والدول التي تجعل حقوق الإنسان والحريات العامة قناعا ترتديه وقت الضرورة بانتقائية مفضوحة، وتستخدمه لديمومة هيمنتها فقط، وتجعله عصا أمنية غليظة حتى ضد شعوبها حين تنادي بحرية الشعب الفلسطيني. ▪️هذه متغيرات كبرى، تعكس انكشافا استراتيجيا غير مسبوق يعيشه الكيان، وهذا الانكشاف هو تمهيد حتمي لنهاية الإحتلال الحتمية.