منذ يومان

إيه علابالنا بأن الجميع خذل غزة إبتداءا من الضفة الغربية و حكومة فتح مرورا بالسعودية ومصر والأردن و المطبعين و غير المطبعين مثلنا نحن و سوريا وغيرنا...لكن الخذلان هذا درجات والعار درجاتأشد درجات العار ترجع للدول المطبعة مثل المغرب والإمارات والبحرينثم يليها دول الجوار مثل مصر و الأردن وسوريا ولبنانثم يليها الدول الإسلامية الكبرى مثل تركيا و السعودية ومصر أيضاثم يليها الدول التي التزمت الصمت تماما مثل دويلات الخليج وبعض الدول الفقيرةثم يليها الدول التي تحركت وتكلمت لكن تحركها وكلامها لم يغير شيئا مثل تونس وليبياثم يليها الدول التي تحركت دبلوماسيا و قامت بتصريحات محترمة مثل الجزائر وقطروأخيرا أقل درجات الخذلان ترجع إلى دولة اليمن..لا ننسى أنه. أثناء زيارة وفد حماس و فتح للصلح في الجزائر وأثناء الاستعراض العسكري جلس رئيسي فصائل المقاومة في كرسي الجنرالات كتفا لكتف مع جنرالات الجزائر ولم يجلسو في كرسي السياسيين...

بناء الجنةبِناءُ الجنَّة مِن الذهب والفضَّة، لِقول النبيّ -عليه الصلاةُ والسلام-: (الجنّةُ بناؤها لَبِنَةٌ من فضةٍ، ولَبِنَةٌ من ذهبٍ، ومِلاطُها المسكُ الأذفرُ، وحصباؤها اللؤلؤُ والياقوتُ، وتربتُها الزَّعفرانُ)، وأمّا المادة التي تُوضع بين اللّبِنَتين فهي المسْك، وتُرابُها من المِسك،[١٧] وأمّا أبوابها فهي ثمانية، والباب الواحد ما بين مصراعيه كما بين مكّة والبحرين كما أخبر بذلك النبيّ -عليه الصلاةُ والسلام-، وفي روايةٍ أُخرى كما بين مكة وبُصرى في الشام، وجاء عن خالد بن عُمير العدويّ قوله: خطبنا عتبة بن غزوان فقال في خطبته: "وإنّ ما بين مصراعين من مصاريع الجنَّة مسيرة أربعين عاماً"، ومع ذلك يكونُ مُزدحماً بالناس الداخلةِ فيه، وباب التوبة منها يبقى مفتوحاً حتى تطلُع الشمس من مغربها، وقيل إنَّ أبواب الجنّة تُفتح كُلّ اثنين وخميس، ويوجد لهذه الأبوابِ حِلَقٌ، ويكون النبيّ -عليه الصلاةُ والسلام- أوّل من يطرُقها، وأمّا رائحتُها فتُشمُّ من مسيرةِ خمسِمئة عام، وقيل مئة عام، وقيل أقلّ من ذلك، وهي أطيبُ رائحة، ويَشمُّها الإنسان بحسب عمله.[

Bazz Logo Download

استكشف محتوى ممتع ومشوق

انضم لأكبر تجمع للمجتمعات العربية على الإنترنت واستكشف محتوى يناسب اهتماماتك

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح