يغـار#
يغار الرجل لأنه يعرف خبث الرجال.. 💜وتغار المرأة لأنها تعرف كيد النساء..مهما كانت الثقة كبيرة في الحب..تبقى الغيرة حساب اخر...💜باختصارالغيره في الحب تجعلنا كالأطفال لا يرضينا سوى الامتلاكومِن أجمل ما قيل في الغيرة 💜هو قول عثمان بن عفان رضي الله عنه وهو في سكرات الموت ..💜 وقد أنكشف خِمار امرأته فقال لها " شدي خمارك فواللّه لانكشافك أشد علي مما أنا فيه...الغيرة هي عندما قال علي بن أبي طالب: اطفئوا السراج كي لا يرى أحد ظل فاطمة ..💜 الغيره ليست شك ..هي رساله بأنك لا تقبل مشاركه
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (إن الله يغار وغيرة الله أن يأتي المؤمنُ ما حرم عليه) رواه البخاري ومسلم.
سأكتب في مذكراتي بأنني عاشق مجنونعشقت أنثى تملك أجمل العيونلازلت أتعطر بأنفاسهاوأتخيل طيفها في مناميكالبدر تضع على عنقها عقدآ من الياقوت. هي أميرة ...لا ريشه تستطيع رسمها ولا حرف يعطيها حقها سميتها أبيات الغراموعشقت من أجلها الليل والنهاروصغتها بأجمل الكلام وغنيت لها أجمل الألحان عندما أتحدث معهاترسم البسمه على الشفاه هي فراشة والكل يعشق.رقتها ويغار من حسنها الاخرونفهي جميلة العيون
كان العرب قديما اذا دخلوا حربا ركبوا ذكور الخيل لجلدها وصبرها ويتفادون الإناث خوفا من ان تكون شبقة وتحن الى صوت الذكور...واذا اغاروا فيعكسون الأمر ..فانهم يمتطون الاناث لأنها لا تصهل وبالتالي توفر لهم عامل المباغتة كما انها يمكنها التبول وهي تركض عكس الذكور التي تحبس بولها اثناء الركض..وهذا يدخل ضمن تكتيكات الحروب ..وان تحتم على احدهم امتطاء فرس في الحرب كانوا يخيطون مهابل أفراسهم حتى لا تلقح بخيول غير خيولهم..قد يبدو المشهد قاس نوعا ما ....لكنهم كانوا يحافظون على سلالة خيلهم نقية.وفوق هذا انها عزة وأنفة وشموخ الرجل العربي يغار حتى على فرسه وهي من البهائم .... فكيف بالنساءفالعزة والغيرة كانت ميزة العرب حتى قبل مجيء الاسلام وانما الاسلام صقلها وهذبها ...ويكفي دليلا قوله صلى الله عليه وسلم (( جئت لأتمم مكارم الأخلاق ))ومن مكارم الاخلاق عند العرب قديما الغيرة على اعراضهم بل وحتى على عرض جاره.
كان العرب قديما اذا دخلوا حربا ركبوا ذكور الخيل لجلدها وصبرها ويتفادون الإناث خوفا من ان تكون شبقة وتحن الى صوت الذكور...واذا اغاروا فيعكسون الأمر ..فانهم يمتطون الاناث لأنها لا تصهل وبالتالي توفر لهم عامل المباغتة كما انها يمكنها التبول وهي تركض عكس الذكور التي تحبس بولها اثناء الركض..وهذا يدخل ضمن تكتيكات الحروب ..وان تحتم على احدهم امتطاء فرس في الحرب كانوا يخيطون مهابل أفراسهم حتى لا تلقح بخيول غير خيولهم..قد يبدو المشهد قاس نوعا ما ....لكنهم كانوا يحافظون على سلالة خيلهم نقية.وفوق هذا انها عزة وأنفة وشموخ الرجل العربي يغار حتى على فرسه وهي من البهائم .... فكيف بالنساءفالعزة والغيرة كانت ميزة العرب حتى قبل مجيء الاسلام وانما الاسلام صقلها وهذبها ...ويكفي دليلا قوله صلى الله عليه وسلم (( جئت لأتمم مكارم الأخلاق ))ومن مكارم الاخلاق عند العرب قديما الغيرة على اعراضهم بل وحتى على عرض جاره.كتبها: همام حارث #الإسلام #العرب #مكارم_الأخلاق
نسخ الرابط