احبكم

أحبوا أعدائكم، وباركوا مبغضيكم، وأحسنوا، إلى من أساء إليكم فإن أحببتوا من أحبكم فقط فماذا صنعتوا!؟أكرهوا التصرفات الخاطئة فقط

احيانا نغيب ثم نعود بعد مده لكن حتما سيأتي الوقت الذينغيب فيه غيابا ابديا اذا اتى ذاك المصير لا نعلم هل سنلتقي بعده ام لا ¿ لا نعلم ما سياول اليه حالنا شقى وعذاب ام سعادة ونعيم كلي امل بالله ان اجتمع بكم احبتي فيه تحت ظل عرشه سامحوني قد لا اكون غداء بينكم الى كل اصدقائي " احبكم في الله "

أجر لي ولك | 🤍📿:والله إن التارك للصلاة والمُهمل لها يعيش حياة كئيبة .. حياة ممتلئة بالهموم والأوجاع ومشاكل عدة لا يدري ما سببها، أموره متعسّرة ويفتقد التوفيق في حياته حتى وإن بدا لك عكس ذلك !𝓐:*‏أسأل الله الذي نجى موسى ومن معه برحمته،**وأهلك فرعون ومن معه بِعدلِه،* *أن ينجيكم من كل كرب وهم وغم وبلاء وسحر وعين وحسد وحقد وظلم ومن الفتن ما ظهر منها وما بطن، وأن يشافي مرضاكم ويعافي مبتلاكم ويرحم موتانا وموتاكم ويقضي ديونكم ما لكم وما عليكم، وأن يسعدكم سعادة لاشقاء بعدها أنتم ومن أحبكم ومن تحبون*اللهم صَل وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً تقبل الله طاعتكم☁️

من أروع ما كتب د. مصطفى محمود: «لا تتوهم أن الدين هو أن تصلى، وتصوم، وتقرأ القرآن، وتزكى، وتحج، وتنطق بالشهادة، وانتهى الأمر، لا .. هذه عبادات شعائرية، فرائض، ولن تحقق أهدافها إلا إذا صحت، عبادتك التعاملية لن تصح إذا ظلمت، وآذيت، وكذبت، الدين هو استقامتك، معاملتك، التزامك، عدلك، حفظك للسانك، وحسن تعاملك مع الآخرين .. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « إن من أحبكم إلى وأقربكم منى مجلسا يوم القيامة أحسنكم أخلاقا».