رائعة المتنبي أشهر شعراء العرب على مر العصور. ..كَم تَطلُبونَ لنا عيباً فَيُعجِزُكُموَيَكرَهُ اللهُ ما تأتونَ والكَرَمُما أبعدَ العيبَ وَالنقصانَ عن شَرَفيأنا الثُّريا وذانِ الشيبُ والهَرَمُأنا الذي نظَر الأعمى إلى أدبيوأسْمعَت كلماتي مَن بهِ صَمَمُأنامُ مِلْءَ جُفُوني عن شوارِدِهاويَسْهَرُ الخلقُ جرَّاها وَيَختَصِمُإذا رأيتَ نيوبَ الليث بارزةًفَلا تَظُنَّنَّ أنَّ اللَيثَ يبتَسِمُومُرهَفٍ سِرتُ بين الجَحْفَلينِ بهِحتى ضَربتُ وموجُ الموتِ يَلتَطِمُالخيلُ والليلُ والبيداءُ تَعْرِفُنيوالسيفُ والرمحُ والقرطاسُ والقَلمُيا أعدلَ الناسِ إلا في معامَلتيفيكَ الخِصامُ وَأنتَ الخَصْمُ والحَكَمُبأي لفظٍ تَقولُ الشعرَ زِعْنِفَةٌتَجوزُ عندَك لا عُرْبٌ ولا عَجَمُسيَعلَمُ الجمعُ ممَّن ضمَّ مَجلسُنابأنَّني خيرُ مَن تسعى بهِ قَدَمُ

أروع ماقيل في الحكمة ؛ هو قول المتنبّي :ومن العداوةِ ما ينالكَ نفعهُ ومن الصداقة ما يضر ويؤلمُوالهمُّ يخترِم الجَسيم نحافةً ويُشيبُ ناصية الصبيّ ويهرمُذو العقل يشقى في النعيم بعقلهِ واخو الجهالة في الشقاوةِ ينعمُلا يخدعنّك من عدوٍ دمعهُ وارحم شبابك من عدوٍ ترحمُلا يسلم الشرف الرفيع من الأذى حتى يُراق على جوانبه الدمُ- أبو الطيب المتنبي

منذ 4 أيام
منذ 4 أيام

إذا غامرت في شرف مرومفلا تقنع بما دون النجومفطعم الموت في أمر حقير كطعم الموت في أمر عظيم# المتنبي.

Bazz Logo Download

استكشف محتوى ممتع ومشوق

انضم لأكبر تجمع للمجتمعات العربية على الإنترنت واستكشف محتوى يناسب اهتماماتك

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح