بوتين#
الفيديو الأصلي يعود إلى لقاء جمع الرئيس الصيني مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين في 30 نوفمبر/تشرين الثاني عام 2015، في العاصمة الفرنسية على هامش مؤتمر الأمم المتحدة للمناخ في باريس، حينها.للمزيد من التفاصيل: https://msbr.co/hcrfu🟥 معًا لنشر الحقيقة🔎 #تمت_المسبرة
الفيديو الأصلي يعود إلى لقاء جمع الرئيس الصيني مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين في 30 نوفمبر/تشرين الثاني عام 2015، في العاصمة الفرنسية على هامش مؤتمر الأمم المتحدة للمناخ في باريس، حينها.للمزيد من التفاصيل: https://msbr.co/hcrfu🟦 في مسبار نتحقق من الأخبار والمعلومات في الفضاء العموميّ لنكشف حقيقتها 🔍 #تمت_المسبرة
⭕️مقطع الفيديو مفبرك عبر إضافة ترجمة ودبلجة زائفتين. كما لم يصرح بوتين بأنه يسعى للتحالف مع اليمن، كما أنه لم يشِد بقوتها في الشرق الأوسط.⭕️وفي الفيديو الأصلي، توجه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بخطاب إلى الشعب الروسي، بعد الإعلان عن النتائج الرسمية للانتخابات الرئاسية في 21 مارس/آذار 2024، وشكر المواطنين الروس الذين شاركوا في التصويت، بغض النظر عمن أعطوه أصواتهم.تفاصيل أوفى: https://msbr.co/cvuax #تمت_المسبرة
تبدو مجرد حقيبة عادية من الخارج، لكن يمكن وصفها مجازا أو على نحو حقيقي،بأنها إحدى أخطر الحقائب في العالم؛الحقيبة "النووية"، وقد كشف تلفزيون روسي أخيرا، عن كيفية استخدامها إذا ما أراد ان يطلق العنان لكارثة كونية.إنها حقيبة بوتين ،اما التي في الصورة تعود لرشاد العليمي فيها حفاظات
محمد جراح (( يا "أطيب" الناس إلا في معاملتي ))أراك متسامحا مع من يقولون عن سوريا : (( سوريا الأسد )) ، أمثال السنوار و غيرهو متسامح مع من يترحمون على الخميني الذي طعن في شرف أم المؤمنين و يقولون عنه(( الإمام ))و متسامح مع الحوثيين ومع حسن زميرة . و متسامح مع من يقيمون العزاء لسليماني كباب و متسامح مع أحمد الخليلي الذي يكفر الصحابة ويقول عنك بأنك مخلد في النار . و متسامح مع دولة تصدّر البارود الإسرائيل و متسامح مع إيران الصفوية التي تحتل مساحة تعادل 16 مرة من فلسطين و متسامح حتى مع بوتين النجس الذي كان يحمي "الباطنية" بطائراته لقتل إخواننا في سورياأنت متسامح مع النصيرية الباطنية ، و الرافضة الاثني عشرية ، و الصوفية الحلولية ، و الزيدية الجارودية ، و الإباضية ، و قلبك متسع لهم جميعابحجة أن هذا وقت الاجتماع المحاربة اليهود .لماذا عندما تأتي عندي و أنا كل ما فعلته أنني أنتقدحماس بموضوعية و من باب عقائدي وواقعي ،فتكفرني و يصبح عندك ولاء و براء فجأة ؟أنا لم أقل أن عليا هو الله ، و لم أقل سوريا الأسد ، و لم أقل أن الله يحل في البشر ، و لم أترحم على من يطعنون في الصحابة ، و ألعن اليهود قاطبةسواء كانوا مسالمين أو محاربين .فما الذي حصل لك يا صاحب القلب الكبير ؟ أنا أعرف أن قلبك كبير و يتسع للجميع - حتى مع من يطعنون في شرف أمك رضي الله عنها - فلاأدري ما بك ! .أم أن قلبك الكبير وصل عندي و امتلأ ؟!
نسخ الرابط