​الفترات المُتعبة في حياتك كإنسان أمرٌ عاديٌ جدًا ، نحنُ خُلِقنا لنُحارب ، لنُقاوم ، لا لنستسلم للأزماتِ والصعاباتْ ، الأمرُ يصبحُ استثنائي عندما يكون غاية مُستقبلك ، لأجلك أنت لا لأجل الآخرين ، التسليم شيء بديهيّ كُل مرحلة يتوجب منك أن تُسلم وتستلم شيء جديد ، ومرحلة أكثر تقدمًا .. السلُّم لا يبدأ من الأعلى فورًا .. فقبل صعودك كُنت بالأسفل تُحاول الوصول ، فلا تستسلم وأنت في المنتصف ، لقد تخطينا ظروف الحياة ، وعثراتها ، آلامها الجسدية والنفسية ، لربما مازِلنا نُعاني الى الآن ولكن ! ، تخطينا النصف وبقي النصف ، لا تنتظر من الآخرين أن يمدو لك يدَّ العون والمساعده لتخرج مما أنتَ عليه ، الله معك وقُوتكَ أيضًا .. إستشعر آية {وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ} .. الله أقرب لنا من حبلِ الوريد ! ، أي يُجيب للعبد إن يتقرب له أيضًا .. فكلما تقربت منه شبرًا تقرب الله اليك ذراعًا ، لاتبخل على نفسك بأن تستمد القوة من الله ، هو الكريم ونحنُ البُخلاء ، فإن استصعب عليك أمر .. إلتجئ للخالق ، فلن ينساك كما نسوك البشر .

منذ 4 أيام

في ارض العميان ....☝️‏تخطينا مرحلة خذلانهم منذ وقت الخذلان، أن لا نُعطيهم السلاح.. أما أن يموتوا من الجوع فهذا اسمه العار .. !!عندما تُختزل صورة (البطل )في المخيلة الشعبية الى مجرّد بلطجي أو ناعق او بذئ تكون النتيجة بالغالب مجتمع مشابه له يري البلطجة والنعيق والبذأة بطولة وشجاعة ونصراً ، والأخلاق وأحترام الآخر هزيمة وضعفاً .. !!‏شتّان بين فُقهاء (الأحكام) وفُقهاء (الحُكّام).. فُقهاء الأحكام يُوضّحون الفرق بين الحقّ والباطل للعوام وفُقهاء الحُكّام يلبسون الحقّ بالباطل على العوام فعند فُقهاء الأحكام قد تتغيّر الفتوى بتغيير المكان والزمان وعند فُقهاء الحُكّام تتغير الفتوى بتغيير الحاكم أو بتغيير رأيه !!- حقيقة خطايا البشر .. انهم لا يدركون أحيانا حدود قيم الخير التي قد تنقلب شرا فيظن الاب المدافع عن ابنه بالحق و"الباطل" أنه "خير" أب ويظن المنتمي لوطنه أن التعصب هو قمة الانتماء لهذا الوطن ويظن المؤمن أن ايمانه لن يرتقي إلا بكراهية الآخر"كل فضيلة يشوبها الشر تنقلب رذيلة" ..إدراك شيهاني

منذ 4 أيام

في ارض العميان ....☝️‏تخطينا مرحلة خذلانهم منذ وقت الخذلان، أن لا نُعطيهم السلاح.. أما أن يموتوا من الجوع فهذا اسمه العار .. !!عندما تُختزل صورة (البطل )في المخيلة الشعبية الى مجرّد بلطجي أو ناعق او بذئ تكون النتيجة بالغالب مجتمع مشابه له يري البلطجة والنعيق والبذأة بطولة وشجاعة ونصراً ، والأخلاق وأحترام الآخر هزيمة وضعفاً .. !!‏شتّان بين فُقهاء (الأحكام) وفُقهاء (الحُكّام).. فُقهاء الأحكام يُوضّحون الفرق بين الحقّ والباطل للعوام وفُقهاء الحُكّام يلبسون الحقّ بالباطل على العوام فعند فُقهاء الأحكام قد تتغيّر الفتوى بتغيير المكان والزمان وعند فُقهاء الحُكّام تتغير الفتوى بتغيير الحاكم أو بتغيير رأيه !!- حقيقة خطايا البشر .. انهم لا يدركون أحيانا حدود قيم الخير التي قد تنقلب شرا فيظن الاب المدافع عن ابنه بالحق و"الباطل" أنه "خير" أب ويظن المنتمي لوطنه أن التعصب هو قمة الانتماء لهذا الوطن ويظن المؤمن أن ايمانه لن يرتقي إلا بكراهية الآخر"كل فضيلة يشوبها الشر تنقلب رذيلة" ..إدراك شيهاني

منذ 7 أيام
منذ 11 يوم
Bazz Logo Download

استكشف محتوى ممتع ومشوق

انضم لأكبر تجمع للمجتمعات العربية على الإنترنت واستكشف محتوى يناسب اهتماماتك

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح