جراح

نساء في الإسلام:رفيدة الأسلميّةكانت الصحابية الجليل رفيدة الأسلميّة مثالاً في البذل والعطاء وخدمة المجتمع، فلم تقف مكتوفة الأيدي تنظر إلى فعل الرجال وجهادهم، بل شاركتهم الجهاد حينما نصبت خيمتها الإسعافيّة للجرحى في المعارك وساحات الوغى، فمثلت بتلك الخيمة ما نعرفه حالياً بالمستشفى الميداني الذي تعالج فيه آثار الحروق والكسر، وتضمدّ فيه الجراح وتسكّن فيه الآلام وأناّت المرضى، وقد كانت رفيدة رضي الله عنها رائدة في عملها هذا حيث ورد اسمها في التاريخ الإسلاميّ كأوّل ممرضة في الإسلام.

سَمَاعَاتِي [ ٤٤ ]سمعت شيخنا أبا العباس عادل بن منصور - حفظه الله - : - يقول :لم يُؤلِّف في الزهد إلا إمامٌ ؛ لأنَّهُ اعلم بِمَا يَدخلُ في الزهدِ الشرعي ، والزهد الغير شَرعي! . ٢ / شوال / ١٤٣٩هـأبو عبيدة إشتيوي المكي * * *وهذه بعض اسماء الأئمة الذين ألفوا في الزهد :الزهد لابن المبارك ولنعيم بن حماد .الزهد لاحمد بن حنبل الزهد لابي حاتم الرازي الزهد لابي داود السجستاني الزهد لوكيع بن الجراح الزهد لابن أبي عاصم الزهد الكبير للبيهقي الزهد والرقائق للخطيب البغدادي الزهد والورع والعبادة لشيخ الإسلام ابن تيمية الزهد لاسد بن موسى الزهد لهناد بن السري وغيرهم