وليبيا#
الصهيونية فكر متطرف وليست ديانه فيشتركالكيان الصهيونىالإخوانى والإسرائيلي فى تخريب الامةوقتال المسلمين والابرياء فى غزة وسوريا والعراق وليبيا وأفريقيا #صائدو_داعش
الفئة الصامته بأسم الحياديه :-هي التي اغرت المليشيات الأنقلاب على الدولة في (اليمن ولبنان والعراق والسودان)وأيدت العسكر في (مصر وتونس وليبيا) الانقلاب على الدستور والسيطره على الدولومكنت للدكتاتوريه في (سوريا وبعض الأوطان العربيه) من قتل الشعوب ووئد احلامها وقمع الثورات والتغيير وحولت الأوطان الى اقطاعيات خاصة بها وبعوائلهاشتانَ بين مصرحٍ عن رأيهِحُرٍ وبين مخادعٍ ختالِ #حرية #الشعب
#اعلام_العدو صفحة تامير موراج العبرية: خلافا لتصريحاتهما، لم تنضم مصر وتركيا إلى الدعوى المرفوعة ضد إسرائيل في لاهاي. وفي الوقت الحالي انضمت بوليفيا ونيكاراغوا وليبيا فقط إلى جنوب أفريقيا.
حرفيا نحن في زمن الاستبدال الذي تحدث عنه القرآن الكريم ؛ ماذا يعني أن يضحي الطالب والأستاذ الأمريكي بمستقبله وأحلامه وطموحاته ويضحي بعشرات الآلاف من الدولارات التي ضخها لأجل الدراسة في هارفرد أو كولومبيا؛ ثم مالذي يعنيه أن يضحي الأستاذ في هذه الجامعات بمنصبه ومرتبه ومستقبله لا لشيء إلا لأجل قضية هي في الحقيقة بعيدة عنه لا تعنيه في شيء ! في الوقت الذي ترى جامعات فلسطين نفسها وجامعات مصر ولبنان والأردن والخليج والمغرب وتونس والجزائر وليبيا وتركيا وباكستان وماليزيا وأندونيسيا وكبريات العواصم العال
نسخ الرابط