الثاني_جانفي_1492#
#ذكرى_سقوط_الأندلس #الثاني_جانفي_1492 #متابعة الذكرى رقم 532باب الطباق السبع، من هنا خرج محمد أبو عبدالله الصغير ملك غرناطة في صباح مثل هذا اليوم 2 من يناير من سنة 1492م ليُسلم مفاتيح رمانة الأندلس مدينة غرناطة لملوك قشتالة، ليدقّ بدون رحمة آخر مسمار في نعش حضارة لم يعرف التاريخ مثلها. وبذلك يُسدل الستار على ثمانية قرون من الحضارة الإسلامية في الأندلس.. وشُتّت شمل الأندلسيين في مشارق الأرض ومغاربها.!
#ذكرى_سقوط_الأندلس #الثاني_جانفي_1492 #متابعة مَا أطرَبتْ فَوقَ الغُصونِ حمَامةٌ إلاّ رأيتَ دُمـوعَ عَيـنِي تُسْكـبُ وَ إِذَا الرّيَاحُ تَناوَحَـتْ ألْفَيتَنِـي بَينَ الصبَابـة ِوالأسَــى أتَقـلّـبُ يا عاذِلي في الحبّ مهلاً بالأَذَى لَو كُنتَ تَعشقُ مَا ظَلَلتَ تُـؤنِّبُ كمْ حَاولَتْ نَفسِي السُّلُوَّ فَطالَبتْ أسْبـابَـه جَهْــدًا فَعَـزَّ المَطْلـبُ ابن شُهيد الأندلسي
#ذكرى_سقوط_الأندلس #الثاني_جانفي_1492 #متابعة الباب الرئيسي للمسجد الجامع لإشبيلية لازال بجبصه المنقوش وبابه النحاسي منذ أن بناه الخليفة الموحدي أبو يعقوب المنصور في سنة 1182م، أما التماثيل فلن تغير من الحقيقة شيئا، وعندما سقطت إشبيلية في سنة 1248م تحول هذا المسجد إلى كاتيدرائية وسُمي هذا الباب بباب "الغفران".
#ذكرى_سقوط_الأندلس #الثاني_جانفي_1492 #متابعة إلى أين سنذهب غدا ؟وكيف سيكون مصيرنا ؟ هذه هي الأسئلة التي كان يطرحها الشعب الغرناطي المسلم على نفسه في مثل هذا اليوم من سنة 1492م قبل يوم واحد من تسليم آخر المعاقل الإسلامية بالأندلس.
نسخ الرابط