منذ 9 أيام

كان العرب قديما اذا دخلوا حربا ركبوا ذكور الخيل لجلدها وصبرها ويتفادون الإناث خوفا من ان تكون شبقة وتحن الى صوت الذكور...واذا اغاروا فيعكسون الأمر ..فانهم يمتطون الاناث لأنها لا تصهل وبالتالي توفر لهم عامل المباغتة كما انها يمكنها التبول وهي تركض عكس الذكور التي تحبس بولها اثناء الركض..وهذا يدخل ضمن تكتيكات الحروب ..وان تحتم على احدهم امتطاء فرس في الحرب كانوا يخيطون مهابل أفراسهم حتى لا تلقح بخيول غير خيولهم..قد يبدو المشهد قاس نوعا ما ....لكنهم كانوا يحافظون على سلالة خيلهم نقية.وفوق هذا انها عزة وأنفة وشموخ الرجل العربي يغار حتى على فرسه وهي من البهائم .... فكيف بالنساءفالعزة والغيرة كانت ميزة العرب حتى قبل مجيء الاسلام وانما الاسلام صقلها وهذبها ...ويكفي دليلا قوله صلى الله عليه وسلم (( جئت لأتمم مكارم الأخلاق ))ومن مكارم الاخلاق عند العرب قديما الغيرة على اعراضهم بل وحتى على عرض جاره.كتبها: همام حارث #الإسلام #العرب #مكارم_الأخلاق

arrow
copy link نسخ الرابط
none

أسئلة قد تهمك

copy link نسخ الرابط
copy link نسخ الرابط
 copy linkنسخ الرابط

جبر_الخواطرأعظم وأهم حاجه للحياةجبر الخواطر زي الأكسجينمن الممكن أن يكون سبب في إنقاذ شخص ونجاته من الموتكلمات ولكن فيها حياة وموتفتعلم كيف تكون جابر للخواطرجبر الخواطر له أثر كبير ولكن له أثر أكبر وأعظم عندما يكون من الأهل والأصدقاء في جبر الخواطر عبادةفهو سمو نفس وعظمة قلب وسلامة صدر ورجاحة عقليجبر المسلم فيه نفوساً كسرت وقلوباً فطرت وأجساماً أرهقتوأشخاص أرواح أحبابهم أزهقتفما أجمل هذه العبادة وما أعظم أثرهايقول الإمام سفيان الثوري:“ما رأيت عبادة يتقرب بها العبد إلي ربه مثل جبر خاطر أخيه المسلم”يقال في جبر الخاطر:"من سار بين الناس جابرًا للخواطر أدركه الله في جوف المخاطر"وتذكروا فكانت رسالة حبيبنا المصطفى صلى الله عليه وسلم مكارم_الاخلاقعن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ قال: قال رسول الله ـ صلى الله عليه و سلم ـ: ( إنما بعثت لأتمم صالح الأخلاق )فاوصيكم بالله يجبر الخواطر# رمضان كريم

Bazz Logo Download

استكشف محتوى ممتع ومشوق

انضم لأكبر تجمع للمجتمعات العربية على الإنترنت واستكشف محتوى يناسب اهتماماتك

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح