منذ 11 شهر
منذ سنة

⭐"الأسرة بين الجاموفوبيا والاندروفوبيا "⭐📢لماذا ينشرون الفوبيا من الزواج والارتباط بين رجل وامرأة؟! .. 📢هذا ما سنجيب عليه في مقالنا الأسبوعي الجديد على موقع #المشهد .. دمتم بوعي ودعواتي بقراءة مثمرة ❣️📌الأسرة بين "الجاموفوبيا" و"الاندروفوبيا"🖊️بقلم : حسن القبانيتجرى الآن محاولات مسمومة كثيرة لترويج رهاب الزواج "جاموفوبيا " أو رهاب الذكور/ الرجال "اندروفوبيا " في قلب المرأة المصرية والعربية عبر إجراءات عدوانية مكشوفة لدفع الشباب والفتيات إلى علاقات خارج إطار الأسرة تحت تأثير "فوبيا الزواج" أو دفع الفتيات إلى علاقات شاذة من لون واحد تحت توابع "فوبيا الذكور"، في هجمة متواصلة تستهدف أصول أوطاننا العربية والإسلامية. وبحسب المختصون النفسيون فإن "رهاب الزواج أو جاموفوبيا" هو الشعور بالخوف من الزواج وتفضيل العزوبية أما"رهاب الذكور أو رهاب الرجال أو أندروفوبيا هو نوع الرهاب الذي يصيب النساء وتعاني فيه المرأة من خوف مرضي تجاه الرجال ، يمنعها حتى من الدخول في تجربة الزواج حتى لو أرادت ذلك.ومنذ ديسمبر 2021 ، حذر أستاذ الطب النفسي الدكتور محمد المهدي خلال مداخلة هاتفية عبر فضائية "المحور" من أن " فوبيا الزواج بين الشباب باتت مشكلة منتشرة في المجتمع"، ولكن ما زاد الطين بلة، أن الأمر، بجهل أو بفعل فاعل، تخطى الخوف إلى التخويف ، والرهاب إلى الإرهاب والترهيب، فالمحاولات المسمومة تضغط لتنفير الشباب والفتيات من منظومة الزواج السماوي وتكوين أسرة طبيعية من رجل وإمرأة.وإن تلك المحاولات العدائية تستغل كذلك سلبيات تحدث داخل البيوت ، بهدف طعن منظومة الأسرة، والتي يجب أن نؤمن تمام الإيمان، أنها كإطار حاكم لا يقدح فيها السلبيات المتصاعدة من بعض اعضائها، فالعيب فيهم ويجب اصلاحه فورا وليس فيها، ولذلك نقول دوما:" أن الأسرة أصل وانجاحها أمل يحتاج إلى كل جهد وعمل".وفي هذا الاطار، تحدثت إحداهن قبل ساعات ، عن عقدها النفسية من الزواج، ونصحت البنات بعدم الزواج قبل سن 30 سنة ( وكأنها لا تعلم نسب العنوسة في مصر والوطن العربي وتأخر سن الزواج بفعل الضغوط الاقتصادية والاجتماعية!) ، والأدهى أنها أعلنت بوضوح أنها ستدخل ما أسمته "تجارب حب" ولكن دون زواج، في قصف عنيف ومباشر لفكرة الأسرة ومنظومة الزواج والعلاقات الإنسانية الصحية.وليس ببعيد عن ذلك ، تلك المحاولة المبكرة الخبيثة، من شركة ديزني لنشر"الشذوذ الجنسي" والترويج له بين النشء المصري والعربي، والتي تلقت ضربة مبكرة بوقف عرض أحد أفلامها المسمومة، في العديد من الدول العربية والإسلامية.والأمر، هكذا ، متعلق بفكرة الأسرة التي يريد الغرب وحلفائه اسقاطها تماما، رافضا فهم لماذا "خلق الله آدم وحواء.. ولم يخلق آدم وآدم أو حواء وحواء"، بتعبير الأخصائية النفسية الإكلينيكي ، أميرة مصطفى سلامة، في تصريحات صحفية، والتي نصحت لمواجهة الشذوذ بالتوعية المبكرة، لخلق المفهوم الصحيح للحفاظ على بقاء الانسانية، مع المتابعة والتعليق مع الأبناء والتربية الجنسية السليمة القائمة على قيمنا الدينية وحضارتنا العربية والإسلامية.إن كل أسرة طبيعية جديدة تتشكل هي ضربة قوية للمحاولات المسمومة للنيل من منظومة السماء ، وإن كل تحسين للاقتصاديات العربية هو زاد ضروري لدعم قدرة الشباب على الارتباط وتوديع العزوبية ودخول عش الزوجية، وإن تحرك المجتمع في دعم منظومة الزواج مهمة استراتيجية عظمى لقوم يتفكرون.رابط المقال 👇http://www.elmashhad.online/Post/details/143063" style="color:#ff5a5a; " href="http://www.elmashhad.online/Post/details/143063" target="_blank">http://www.elmashhad.online/Post/details/143063> #الاسرة أمانة 🙏 #حسن_القباني #مقالات #بنك_الزواج_المصري #الزواج_ولا_العزوبيه

Bazz Logo Download

استكشف محتوى ممتع ومشوق

انضم لأكبر تجمع للمجتمعات العربية على الإنترنت واستكشف محتوى يناسب اهتماماتك

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح