يختلف من يكتب في الفيس حول حرب غزة ،أحدهم يقول إسرائيل انتصرت ،واحدهم يقول المقاومة انتصرت ،واحدهم يجرم المقاومة ،ولا يبحث عن المجرم الذي يقتل ،واحدهم لا يرى الا من قتل أو هدم عمارة أو تدمير شارع ولكن لا ينظر لمن يقاتل ولا ينتظر الا نصر أو استشهاد،كل منهم يكتب على ليلاه ،وكل منهم ينظر حسب مصلحته ،وهناك الحاقد فقط وهناك الحاسد فقط ،وهناك الشامت فقط ،وهناك شياطين الإنس واغبياءهم، الكل متواجد ولكن في النهاية .....الواقع الواقع يقول ان قضية الشعب الفلسطيني انتصرت وبرزت كقمة جبال الهاملايا وصارت شغل العالم رغما عن أنف بشر الأرض العدو والحبيب ،وأما من انتصر من إسرائيل والمقاومة ،فالأمر بسيط كأغبياء التحليل، انتظروا نهاية الحرب ،أن استمرت المقاومة في غزة فقد انتصرت ،وعند جاء غيرها فقد انهزمت ....انتظروا فقط ولا تظهروا الغباءاليوم ٢١٢ من عام #حرب_الماسون على غزة

عباقرة التحليل في ما يخص الحرب في غزة جاءوا بكل شىء من التحليل الجاد إلى التحليل المدفوع الثمن إلى التحليل المسخرة إلى التحليل الحاسد والحاقد والجاهل ،كل من هؤلاء يسوق الكلام ليدفعه في عقل القارئ محاولا اختراق ذكاء العاقل المحايد الباحث عن الحقيقة فقط ولا يهمه هذا أو ذاك ،ولكن هناك الحقيقة التي نراها واقعا ...الهدف تدمير غزة وقتل أكبر عدد من السكان وتخلي العالم عنهم وكشف حقيقة عدم وجود انسانية الا حسب ما تسمح به القوة المسيطرة على العالم (قوة المال) ،لذلك لا يهم العاقل ما فعلت حماس ولا ما فعل فلان ولا من تآمر ولا من تخاذل ولا من قال ولا من فعل ....التحليل الواقعي يقول ان ما يحدث في غزة كان سيحدث ولو ما حدث في السابع من أكتوبر، لان الذي يجري الان هو زيادة فوق كل المبررات من انتقام وأفعال وردود نفسية ،أنها حرب على اخلاق ومعتقدات ومستقبل الفلسطينين اولا والعالم ثانياأنها #حرب_الماسون

#حرب_الماسون في المفهوم العسكري إسرائيل انهزمت كجيش قالوا عنه ما قالوا ولولا قدرتهم على قتل الابرياء لكانت الفضيحة لا تحتمل،لذلك لن يقف القتال في غزة الا بعد ان ينهار فعلا أو أحدا يأتيه بصورة لا تظهر الهزيمة ولو بقناع نصر ،مشكلتهم أن المجاهد لا يستسلم وحتى المقاوم الذي يعلم انه لن يتعامل معه بشرف الحرب أيضا لا يستسلم ،لذلك ستبقى حرب غزة ترسل الابرياء إلى الجنة الا ان يحدث أمر الله،وصورة بدر رمضان قد تتكرر ،فالظلم الواقع على أهل غزة سيجد عقاب مناسب مند عند من قال وبشر الصابرين

#حرب_الماسون اليوم ...لا يهم العدد فقد كسرنا عداد الزمن.....تمشى في نفس الشارع الذي كنت تسير فيه قبل سنوات ،فلا تجد رمضان ولا شعبان ولا حتى رجب ،كل شىء حولك أصبح بمذاق آخر وصورة أخرى ،لم نحترم رمضان ،فلم يحترمنا ،غادرنا مع اخوته ،البركة ،والايمان، والإحسان، والصدقة، وموائد الخير ،حتى التروايح والدعاء ، صرت تسمع ولا تريد أن تسمع ،سكارى وما هم بسكارى،ألم غزة سمم حتى الهواء قبل الماء ،هم وحدهم هناك في الأرض المقدسة على يقين من الشهادة ،أما نحن فليس هناك من يقول لنا ....هل مصيرنا الجنة ام جهنم وقودها نحن قبل الحجارة

#حرب_الماسون ومع حكايا وقصص الف ليلة وليلة وقالت شهرزاد خوفا من شهريار وقصص الأسود التي تحكمها القرود وجحا وحماره ،نسأل :هل فعلا جاءكم رمضان !!!! لا اعتقدهذا الرمضان لنا ،حسناته اغلبها لنا ،ملائكته مشغوله بنا ،كما انشغلت شياطينكم بنا طيلة المائة عام السابقة.هذا الرمضان ليس صياما عن الطعام فقط فقد تعودنا عليه هذا الصيام جهاد وفوانيس رمضان اسمها قذائف الياسين.هذا الرمضان لا تراويح ولا قيام تحت مصابيح الكهرباء بل تحت انوار ملائكة الخشوع.هذا الرمضان لا نحتاج لمدفع إفطار فقد تاه صوته مع أصوات المجازر والقذائف والصواريخ الماسونية.هذا الرمضان لنا ،فلا صيام لكم مقبول ولا خشوع يكتمل مع ضمائر ميته.هذا الرمضان لنا فكما كتب علينا الصيام كتب علينا القتال.كتب علينا الصيام في الرمض، وفي ايام رمضاء، وطقس رمضان،انها حرب الشهوات،هكذا اراد الله الرمضان.اعذورنا فقد زارنا رمضان قبلكم ،واستطاب العيش عندنا ، ومن يدعي منكم أن رمضان عنده فهو كاذب او ليس كما يظن،اتقوا الله فقد يعود إليكم رمضان

Bazz Logo Download

استكشف محتوى ممتع ومشوق

انضم لأكبر تجمع للمجتمعات العربية على الإنترنت واستكشف محتوى يناسب اهتماماتك

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح